كذبة بيضاء,,,,,,,لكن بثمن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟

[center]*مايكل جاااااااااااااكسون*
(لاأعلم أين تذهب نفس الإنسان بعد موتة,ولا أين مكانهاالذي تستقر فية بعد فراق جسدها
ولاماهي الصلة التي تبقي بين المرء وبين حياتة الأولى بعد رحيلة عنها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فإن
كان صحيحا مايقولون من أن ساكن القبوريستطيع أن يجدبين صخورها
ورجامهامنفذا يشرف منة على هذة الدار فيسرة ماترك وراءة فيها من ذكر جميل
وثناء عاطر ومجد باق فان نصيب مايكل جاكسون اليوم من الهناء والغبطة
بماترك في حياتة الأولى من جليل الآثار,,,,,,,,,,,,,,,
مات مايكل جاكسون,,,,,؟؟؟؟؟فنحن نبكية جميعا,أما هو فيبتسم لبكائناويرى في تفجعنا علية
وإلتياعنا
لفراقة من أجمل المناظر وأبهاها,لأنةيعلم أن هذة الدموع التي نرسلها وراء
نعشة أو نمطرها فوق ضريحة إنما هي ألسنة ناطقة بحبة وإعظامة والإعتراف
بفضلة والثناء على عملة,
وأنها المداد النوراني الذي تكتب بة في صحيفة تاريخة البيضاءآيات مجدة ,وعظمتة الباقية,
وذلك ماكان يريد أن يكون ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مات
مايكل فبكاة الصديق الذي كان يحمد ودة وإخاءة....وبكاة القريب الذي رحمة
وآوى إلية في لحظة كان بحاجة لقريب يساندة ويشد من أزرة....وبكاة محبية
الذي كان ينهل عليهم بحبة وكلماتة وصدقة ....وبكاة كل طفل في العالم فقد
أبا كان يحنو ويعطف عليهم بالأمس ويواسيهم
وبكاة قاريء كتبة لأنهم وجدوا في براعة خيالها وتصوراتها عونا لهم على هموم الحياة وآلامها....
أما أنا فبكيتة لأمر فوق ذلك كلة ولاأستطيع قولة.......................................................
تطلع الشمس صباح كل يوم من مشرقها على هذة الكائنات ناطقها وصامتها ساكنها ومتحركها
جامدها وسائلهافتستمد جميع ذراتها منها مادة حياتها التي تقومها أو صورتها التي تتشكل بها
وتأخذمنها
الأغراس نماءهاوكذلك مايكل كان يستمد جمال روحة وشفافيتة من الطبيعة التي
كان يستكين بها ويعتزل إليهافي أوقات فراغة ويهرب إليها من ألألسن التي
تتطاولة,,,,,,,,,,,,
كان بطلا من أبطال الجد والعمل ....كان فارسا من
فرسان هذة الحياة وملكا من ملوكها وكما أن هناك كسرى وقيصر فهناك مايكل
....وضع علامة محفورفة في تاريخ حياتة مسجلة تبقى خالدة مابقينا على هذة
الحياة,,,,,,,,,,,,,,,,,
كان يؤلف ويغني ويرقص ويبحث ويستنتج ويكتب
ولايشكو من ملل أو ضجر فتجدة مبتسما فخورا بنفسة فما أعضمة في
نفسي.............وماأعضمة في داخلي....................
ولقد كان مايكل روحا من الأرواح العالية تمنيناها برهة من الزمان حتى وجدناها فلم ننعم بها إلا
قليلا ثم فقدناها أحوج ماكنا إليها..فذلك مايبكينا علية ويحزننا على فراقة,,,,,,,,,,,,,,,,
كنت
أرى عذوبة نفسة بعذوبة كلماتة...وطهارة قلبة في طهارة لسانة ...وصفاء ذهنة
في وضوح أغراضةومرامية...وجمال ذوقة في جمال
إستنتاجاتة,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وكان خير مايعجبني منةترفعة عن
مجاراة المسيئين لة والحاقدين علية فكان يلزم الصمت ولا يحاول قذفهم
بكلمات لاتتناسب مع شخص فريد
مثلة,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ويعجبني فية نزولة
في كثير من مواقفة إلى منازل العامة من الناس ليحدثهم بكل بساطة وكأنة
منهم ويعرفهم من سنوات فيزول بينة وبينهم كل خوف أو رهبة من هذا الملك
المتواضع,,,,,
فيتخيلة كل من رآة أنة مرآة نقية صافية قد إرتسمت فيهاصورة نفسة جلية واضحة لاغموض فيها ولاإبهام......
وأخيراااااا
وليس آخرا إن كان موت مايكل كذبة بيضاء قد إختلقها لكي يصل للحقيقة
ولأغراض خفية في نفسة فلقد دفعنا ثمن هذة الكذبة غاليا من ايامنا وهمومنا
وزفراتنا الواهية ,,,,,,
أما إن كان ميتا,فوارحمتاة لو,وواأسفاة علية,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,