1. آيسلندا: تُعد شبه
جزيرة” سنافلسينيس” في آيسلندا مكاناً مذهل يحمل بقايا آخر عصر جليدى مرت
به البشرية؛ فالجزيرة الواقعة في شمال المحيط الأطلنطى تعتبر مكاناً فريداً
بشواطئ الرمال السوداء والمضايق العملاقة والشلالات بين الجبال والمنحدرات
الجبلية، ويتداخل صمت الأنهار الجليدية مع صوت بعض البراكين الخامدة ليوحي
بأسطورية المكان.
2. جزيرة كوه ليب ـ تايلاند: في
بحر “اندامان الجنوبي” تقع الجزيرة الساحرة التي قفزت سريعاً لتصبح واحدة
من أهم الجزر السياحية في العالم بسبب مياهها الصافية والبيئة الاستوائية،
ولا يُمكن الوصول إليها إلا عبر قارب كما أنها قريبة من جزيرة لنكاوي
الماليزية.
3. دريسدن ـ ألمانيا: تحتل
دريسدن أهمية تاريخية خاصة في ألمانيا، اختارها عام 1700 امبراطور مقاطعة
“سكسونيا” لتكون العاصمة وسماها “المدينة المتوهجة”، ثم بعد ذلك قصفها
الحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية ليُدمروا الكثير من معالمها، ولكن ما
تبقى أصبح مزاراً هاما فهي واحدة من أكثر مدن ألمانيا جذباً للسائحين.
4. استريا ـ كرواتيا: تُسمى “مدينة الرومانسية”؛ فموقعها يشبه كثيراً “البندقية” في إيطاليا من
حيث كونها مرتفعة عن سطح “البحر الادرياتيكي”، ومما يزيدها جمالاً ليلها مع
نسيم البحر المنعش والأضواء المتوهجة.
5. كولومبيا: تقع هذه
الحديقة في ولاية ماجدلينا شمال “كولومبيا”، ويُطلق عليها اسم “المدينة
المفقودة”، ومن أهم ما يميزها متنزه ” Tayrona National Natural Park”
وتتميز بشواطئ جميلة.
6. سلسله براكين فيرونجا: تقع
هذه البراكين بين الكونجو ورواندا وأوغندا في وسط أفريقيا، وبجانبها عدد
من المتنزهات والمحميات لحيوانات الغوريلا والفيلة والقرود.
7. كوستا برافا ـ أسبانيا: أنجبت
هذه المدينة في إقليم “كتالونيا” أحد أبرز الشخصيات الفنية في القرن
الماضي وهو سلفادور دالي. وتتميز المدينة بقواربها المطلية باللونين الأصفر
والأبيض، وتزدهر السياحة خلال فتره مهرجان الربيع السنوي.
8. سونوما ـ كاليفورنيا: تتميز
مدينة سونوما في ولاية كاليفورنيا الأمريكية بمكان فريد من نوعه، وهو
أنبوب يمر أسفل “نهر الروسى” ولك أن تتخيل جمال المنظر خلال جولة في قاع
النهر، كما توجد آثار يفوق تاريخها 1400 عام.
9. مسكوكا ـ كندا: لا تبعد مسكوكا Muskoka عن تورنتو سوى ساعتين فقط، ويحيط بها قمم الجبال الخضراء، وتتميز بمساقط المياه والبحيرات.
10. مسقط ـ عُمان: عُمان
من الدول الواعدة سياحياً بسبب طبيعتها وطقسها المعتدل، وأيضاً بسبب
اتجاهها للنهضة العمرانية المُميزة عن بقية الخليج كافتتاحها هذا العام
لدار الأوبرا السلطانية في العاصمة مسقط.