منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
المعلمتان: زهرة ووردة P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
المعلمتان: زهرة ووردة P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب

منتدى لعشاق ومحبى الأسطورة الغنائية ملك البوب مايكل جاكسون, Michael Jackson Forums
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 المعلمتان: زهرة ووردة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : المعلمتان: زهرة ووردة 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41215
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
المعلمتان: زهرة ووردة 1512_md_13266717781

المعلمتان: زهرة ووردة Empty
مُساهمةموضوع: المعلمتان: زهرة ووردة   المعلمتان: زهرة ووردة I_icon_minitime4th مارس 2013, 11:46

المعلمتان: زهرة ووردة

المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=6&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic

تحسين يقين



كانت أمي تحب مشهد القمر بدرا ولم تزل..


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=7&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic

أما أبي فقد عشق الورود والأزهار كثيرا..


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=8&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic

وقد فعلت الجينات فعلها بي، فأحببت البدر والورود والأزهار..


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=9&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic



الطبيعة والأطفال مفتاح السلام على هذه الأرض..

الخير والحق والجمال



كم أطنب المفكرون والفلاسفة في التعريف!

هل من معنى هنا؟ هل من علم ومعلومة وفكر وآراء؟

ترى كيف هي التربية على الخير والإنسانية والحب!؟



نحن الأفراد والجماعات والناس والشعوب بحاجة لما يجمعنا من فكر،

وحن بحاجة للحب أكثر، فبه نعبر الجدل والمشكلات والنزاعات والصراعات والحروب..

عن الطبيعة وفيها ولها وبها نتسلق ما يصعب من دروب جبلية..صخرية..

ومن دروب النفوس الصخرية..

لا تلمني!

فكيف أسرع الخطو في الأرض

وهي بما لا يعدّ من لوحات وجوقات موسيقى وغناء،

وأفكار ومشاعر..!

فقط إذا عدت لعالم الأطفال سأستطيع الإجابة عن أسئلتي الكثيرة

كلما تجولت في هذا البرّ الكبير، وهذا البحر الأكبر،

فثمة بحار أخرى غير بحار الماء وبحور الشعر؛

فعالم الأطفال لا يحتفظ بالأسماء فحسب بل يبحث دوما عن أسماء الأشياء..

......................؟

أكيد حبا بالأشياء..

قطين الغزال والحنون والزوزو والحبر والنرجس والياسمين والزنبق...

الجوري والعطر والريحان والقنديل.. والنعنع والميرمية والزعتمانة؛

هل من طقس يعيد إليّ إحساساتي الأولى،

مشاعري أول مرة كنت فيها مع وردة أو زهرة أو عصفور صغير أو يمامة برية أو غزال!

الورد والزهر يعني اللون والرائحة والملمس والعصافير تعني ذلك كله والصوت..

هل تساءلت مرة ما الفرق بين الوردة والزهرة؟!

دع عنك الإجابات الجاهزة وما يلتبس من معان ومشكلات البشر قليلا،

وانهض وسر بين التلال والجبال وأي أرض هي أرضك:

سهل جبل تل غور برية صحراء...فثمة ما هو أجمل من الكلام والنوم والمنازل..

أي سحر كان؟

لا حاجة للإجابات،

دع الزهر زهرا واترك الورد وردا وامض في سبيل الحب ودروب عشاق التراب..

فمن أين يأتي نبت الشرّ؟ من أين تأتي البذور إذن!

لا تتعب نفسك بالإجابة لكن انظر بالأحرى في نفسك،

من أين أتت بذور الخير..والسلام؟

لكل وردة وزهرة تاريخ مع كل منا، لي ولك، فقد أحدث عن الزوزو مثلا:

هل سمي بقرن الغزال لعلاقة مشابهة في الشكل؟ له أسماء متعددة،

لكن رشاقته جعلتني أزهد في تقصي الأسماء، لكنني لم أزهد في استعادة الإحساس الأول،

وكيف حملت ضمة الزوزو عائدا إلى البيت مساء،

مندهشا من أن تعدد الزهرات لم يذهب الشوق والرغبة في قطف المزيد،

اللون زهري خفيف أو لعله أثقل وما بينهما، وكل ذلك في الزوزو..

سحرني اللون والملمس،

=============

كم هو رقيق جدا ملمس ورق الزوزو وكم هي أرق رائحته الهادئة القادمة من المطر

وبرودة شقوق الصخور حيث تنبت شقيقاتها من الزوزو..!

أصبح قلبي وقتها أبيضا بل زهريا..

حتى الآن أبحث عن أسباب سروري التي استمرت حتى الآن..

حاولت استعادة اللحظات الأولى فاصطحبت أطفالي إلى بيئة أبيهم وطبيعته التي عشقها،

ورحت أراقبهم وهم يسيرون على ذات الدرب، حين أطلّ الزوزو، كالعصافير تنافسوا في قطفه،

وحين كثر الزوزو راحوا يجمعون بهدوء، فثمة ضمم هنا وضمّات (جمع ضمة)،

تكفيهم وتكفي الأطفال الدقاقوة، الذين افتقدهم هنا،

فقد جذبهم الحاسوب والإنترنت والألعاب والتلفزيون..تأملتهم فرأيت نفسي في وجه أطفالي،

رأيت كفي الصغيرة، وأصابعي، فعدت طفلا في أطفالي، فهل أكون استعدت اللحظة الأولى إذن!

كان الجو باردا، لكن حبات عرق رشحت على جبيني بسبب الركض وراء الزوزو،

وهكذا كان مع أطفالي، لقد فعلوا كما كنت أفعل، هل حدثتهم أننا كنا نصنع من الزوزو خرافا

كما علمتني شقيقتي يسرى!

===============

كان عالمي كطفل كأي عالم طفل آخر، وعالم الأطفال في كل زمان ومكان هو العالم نفسه..

وإلا لم هم أطفال أبرياء كأشعة الشمس الذهبية!

إذن لنتذكر طفولتنا نحن من خلال الذكريات

ومن خلال تمثيل أطفالا دورنا دون أن يدروا أنهم يعيدون رواية حياتنا..

في دائرة النور على أرض الزهر الجميل..

حين طلب منا الأستاذ رفيق مرار منحه الله الصحة والعافية أن نرسم بالأزهار،

أي لصقها على ورق أبيض، رحت أركض في الناحية القبلية، سرت على دروب أمس،

قبل عام أو بضع أعوام، فقد حفظت منابت الزوزو..قطفت منه ومن شقائق النعمان..

وألصقت على الورق فسرّ المعلم..سأتذكر تلك اللوحة

وأنا أكتب عن معرض لعائشة عودة استخدمت الأزهار والورود في تشكيل لوحاتها...

ولو تابعت تشكيلاتها لسرتنا أكثر..

فكيف إذن سأتحرر من مشاعر الطفولة التي تقودنا نحو ما هو جميل وبريء؟

كنا أطفالا بلا هموم، فتذوقنا طعم اللوز الأخضر، وسحرنا بزهره الثلجي، تأملت الزهر كله،

فشجرة فغصنا فزهرة بيضاء في قاعها حمرة..من لون البتنجاني، شممت

فكان ما يصف الشعر لا الكلام العاديّ.

قطين الغزال والحنون والزوزو والحبر والرنجس والياسمين والزنبق..

.الجوري والعطر والريحان والقنديل.. والنعنع والميرمية والزعتمانة والزعتر والنتش

واللبيد وعين البقرة..والكثير مما حفظت شكله لكن لم أعرف اسمه،

هذا اعتراف بتقصيري تجاه الورود والأزهار البيتية والبرية..

ماذا أختار من طبيعتي الأولى

وأنا الذي بحثت عن النرجس طويلا طوال أربع سنوات الدراسة في مصر،

حتى قيل لي أنه موجود في الفيوم، فوصيت عليه لكن لم يأت،

فما أن عدت إلى بلدي وكانت انتفاضة وشتاء حتى رحت أتجول في أماكن طفولتي،

ولم يخيّب النرجس ظني به، وقد لاحظ أطفال ذلك،

فصاروا يهدونني النرجس في باقات استمرت حتى الآن،

ولا أدري من الذي يخبر الأطفال الجدد بهيامي بالنرجس..

حين أتكلم عن النرجس أذكر أروع لونين تعانقا:

الأبيض الأبيض والأصفر الأصفر،

بساق مليء بالماء، لكن سحر الشم كان عظيما جدا، ما زال تأثيره على من يحبون النرجس..

كنا نزهو بباقات النرجس ونحن عائدين من رحلات قطفه في موسمه..

رائحة النرجس، آه من تلك الرائحة كم تصعّب علينا مهمة الكتابة والوصف..!

ماذا فعلت الرائحة بي؟

لقد انتشيت وعرفت عمق فائدة الشم، حتى إذا قلت الشم تذكرت النرجس..

لم نلون كأطفال بيتنا الكبير حين عاد أبي من الحج

بباقات النرجس الكثيرة التي تعجب الزوار من كثرتها، وربما تساءلوا متى قطفوا كل هذه الباقات،

بل عطرنا فضاء البيت ذي المعمار القديم فعمت الرائحة الجدران والسقف والأرض..

وقتها تعلمنا أن حب الناس للجمال لا شك فيه،

وما يسعد الناس هو خير وهو حق حتى وإن كان زهرا..

هي تربية لا كلام فيها..وهي أبقى من الكلام..

كان والدي في طريقه إلى صلاة المغرب يقطف كل مساء إما ورقة من العطرة

وإما من الريحان شبيه النعنع أو النعناع، ويشمها مسرورا بها، تلك كانت عادته،

فصرت بين الحين والآخر أحاكي فعله لأجلب سرور الرائحة إلى قلبي وعقلي..

نعمة أختي زرعت لنا في بيتنا الجديد أصناف الورود البلدية،

والآن كلما جاء المساء وأردت زيارة أمي أو الذهاب لأداء الصلاة في المسجد،

أقطف إما ورقة عطرة، وإما ريحان، أشمه فتأخذني الرائحة إلى أبي والطفولة،

لربما تدمع عيناي، غير قادر على تفسير الموقف:

لم يحزن من يشم الزهور والورود؟

صرته كما صارني أطفالي..

فهل سأطيل الحديث عن الورود والأزهار لتعميق معاني الخير والحب والإنسانية..!



كانت أمي تحب مشهد القمر بدرا ولم تزل..

أما أبي كما قلت، فقد عشق الورود والأزهار كثيرا..

لقد فعلت الجينات فعلها بي كما ترون، فأحببت البدر والورود والأزهار..

وقد فعلت جيناتنا بأطفالنا أفاعيلها في حب الطبيعة سماء وأرضا..

- فمن أين تأتي بذور الحب والخير؟

- من بذور الورود والأزهار..



المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=11&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic
التربية أبدا لن تكون كلاما


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=12&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic

إن لم يأت الكلام من رحم الأزهار والقمر!


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=13&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic

فهل زرعنا..

- كيف؟

- اصحب أطفالك واتبعني إلى الجبال..السهول التلال والبحار...


المعلمتان: زهرة ووردة Download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f175369%5fAI1XimIAAQkcT7%2fvqwkypAF6SRU&pid=14&fid=Inbox&inline=1&appid=YahooMailClassic


هيا إلى الخير القادم من عمق الأرض المزهرة ألوانا..ومشاعر..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : المعلمتان: زهرة ووردة 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41215
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
المعلمتان: زهرة ووردة 1512_md_13266717781

المعلمتان: زهرة ووردة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المعلمتان: زهرة ووردة   المعلمتان: زهرة ووردة I_icon_minitime4th مارس 2013, 11:47

فين(وين) الردود؟ منتظر ردودكم إخوانى وأحبائى وأرجوا منكم التفاعل بيننا بالمنتدى ولكم شكرى وتقديرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المعلمتان: زهرة ووردة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلفل........ووردة
» يصنعون سجادة من 700000 زهرة
» مسلسل زهرة وزوجها الخامسة - بطولة غادة عبد الرازق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب :: الأداب والاشعار والخواطر Literature and poems :: قسم الادب والخواطر والشعر-
انتقل الى: