هذه بعض الألفاظ والمفاهيم الخاطئة التي يقع فيها الكثير منا
[
]
[/size]
كلمات وألفاظ تخالف العقيدة
كلمات وألفاظ نقع فيها بدون علم ----- مثل :-
قول بعضهم : (( الدين لب و قشور ))
سبب النهي : لأن القشور لا فائدة منها و الدين خير كله أصوله و فروعه و واجباته و سننه .
قول بعضهم : (( يعلم الله إني فعلت كذا ))
[sسبب النهي : لأنه إذا قالها و الأمر بخلاف ماقال ، اتهم الله جل و على بالجهل
قولهم عن الميت : (( دفن في مثواه الأخير ))
سبب النهي : لأنه يتضمن إنكار البعث
قولهم للمتزوج : (( بالرفاه والبنين ))
سبب النهي : لأنها تهنئة أهل الجاهلية و البنين يعني الذكور
قول بعضهم : (( الله يظلمك كما ظلمتني ))
سبب النهي : لأن فيها اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك
قولهم إذا أصيب الإنسان بمصيبة : (( فلان ما يستاهل ))
سبب النهي : لأن فيه اعتراضا على حكم الله و اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك
سبب النهي : لأن الحكمة أمر معنوي لا مشيئة لها و الذي يشاء هو الله تعالى
قولهم: (( شاء القدر كذا ))
سبب النهي: لأن القدر أمر معنوي لا مشيئة له و الله تعالى هو الذي يشاء .
[size=16]قولهم: (( شاءت الظروف كذا ))
سبب النهي : لأن الظروف جمع ظرف و هو الزمان و لا مشيئة له
[size=16]قولهم : (( الفاتحة على روح فلان ))
سبب النهي : لأته من البدع المحدثة ، و يقال ذلك عند إخبار أحدهم بالوفاة
[size=16]قولهم: (( صدق الله العظيم ))
سبب النهي : أن التزام هذه العبارة بعد قراءة القرآن لا دليل عليه و هو تعبد بما لم يشرع من البدع ، فالتزامها و الحال هذه بدعه .
[size=16]قولهم : (( خسرت في الحج كذا ))
سبب النهي لأن ما يبذل في الطاعات ليس بخسارة بل هو الربح الحقيقي .
[size=16]قولهم : (( توكلنا على الله و عليك ))
سبب النهي : لأنه أشرك غير الله مع الله فيما هو من خصائص الله تعالى .
[size=16]تسميتهم للمسجد الأقصى: (( ثالث الحرمين الشريفين ))
سبب النهي : لأنه لا يوجد حرم إلا بمكة و المدينة ، أما الأقصى فهو مسجد و ليس حرما .
[size=16]قول بعضهم : (( لا سمح الله ))
الأفضل أن يقول : - لا قدر الله - بدلا من لا سمح الله لأنه أبعد عن توهم مالا يجوز في حق الله تعالى .
[size=16]قول بعضهم : (( لا حول الله ))
الواجب أن تعدل على الوجه الذي يراد بها ، فيقول : لا حول و لا قوة إلا بالله .
[size=16]قول الإنسان لضيفه : (( وجه الله إلا إن تأكل ))
سبب النهي : لا يجوز لأحد أن يستشفع بالله عز و جل إلى أحد من الخلق ، فإن الله أعظم و أجل من أن يستشفع إلى خلقه و ذلك لأن مرتبة المشفوع إليه أعلى من مرتبة الشافع و المشفوع له ،
فكيف يصح أن يجعل الله تعالى شافعا عند احد ؟!
[size=16]قول بعضهم : (( لم تسمح لي الظروف أو لم يسمح لي الوقت ))
إن كان القصد أنه لم يحصل وقت يتمكن فيه من المقصود فلا بأس ، و إن كان القصد أن للوقت تأثير فلا يجوز .
[size=16]قول العاصي عند الإنكار عليه : (( أنا حر في تصرفاتي ))
هذا خطأ و نقول لست حرا في معصية ، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان و الهوى
[size=16]قول بعضهم : (( أدام الله أيامك ))
سبب النهي : لأنه من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف لقول الله تعالى : { كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام } .
[size=16]قول بعضهم : (( الله ورسوله أعلم ))
لايجوز إطلاقها بعد وفاته صلى الله عليه وسلم إلا ما كان من الأحكام الشرعية
[size=16]قول بعضهم: (( بذمتي - بشرفي ))
لا يجوز لأنه قسم بغير الله و هذا شرك أصغر .
منقول للفــــــــــــــــــــــــــائده
[/center]