منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب

منتدى لعشاق ومحبى الأسطورة الغنائية ملك البوب مايكل جاكسون, Michael Jackson Forums
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41265
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 1512_md_13266717781

و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم Empty
مُساهمةموضوع: و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم   و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم I_icon_minitime5th أغسطس 2011, 16:15

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى : (( و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم أن تبروا
و تتقوا و تصلحوا بين الناس و الله سميع ٌ عليم ٌ)) البقرة: 244

أي : لا تجعلوا أيمانكم بالله حواجز بينكم و بين الخير، لأن
الله إنما يحب الخير و يرضاه فكيف يجعل ُ اسمه ُ سبحانه
مانعا ًمن فعل ما يحبه و يرضاه.

و لهذا قال رسولنا صلى الله عليه و على آله و سلم : ( من
حلف على يمين فرأى غيرها خيرا ً منها فليأت الذي هو خير
و ليكفر عن يمينه ). متفق ٌ عليه و اللفظ لمسلم

و في لفظ لهما : ( و الله لأن يلج أحدكم بيمينه في أهله آثمُ له عند الله من أن يعطي كفارته التي افترض الله عليه ).

فالحلف و اليمين و القسم بمعنى واحد، و قد عرف البعض
ذلك بأنه عقد ٌ يقوي به الحالف عزمه على الفعل أو الترك.

و الله سبحانه و تعالى له أن يقسم بما شاء، فتارة ً يقسم
بذاته العلية، و مثال ذلك في قوله: (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم)) النساء: 65

و كذلك له أن يقسم ببعض مخلوقاته تنبيها ً على ما فيها من دقيق الصنع و الإتقان و الذي يدل على عظمة خالقها سبحانه

و
مثال ذلك في قوله : (( و الشمس و ضحاها))، و ((و الفجر))، و ((و الضحى))، و
(( و السماء ذات البروج))، و (( و النجم)) و غيرها من السور و المواضع
الكريمة التي إن دلت فقد تدل على بديع قائله و حكمته و عظيم خلقه.


أما
المخلوق فليس له، و لا يجوز له أن يقسم أو يحلف إلا بالله الذي خلقه كما
أخبر نبينا صلى الله عليه و آله و سلم : ( إن الله ينهاكم أن تحلفوا
بآبائكم فمن كان حالفا ًفليحلف بالله أو ليصمت) رواه أبو داود في صحيحه.


و
الذي يحاف بغير الله فقد أرتكب ذنبا ً عظيما ً، فبحلفه ذلك قد جعل لله ندا
ً و شريكا ً، لأن الحلف تعظيم ٌ مطلق و لا ينبغي التعظيم المطلق إلا لله
وحده.


قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( من حلف بغير الله فقد أشرك ) رواه الترمذي وهو حسن.

و قال عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم : ( من حلف منكم فقال في حلفه باللات و العزى فليقل لا إله إلا الله ) متفق ٌ عليه

و
لما كان شأن القسم عظيما في دين الله عز و جل وجب على الإنسان الذي يسمعه
تعظيمه و تقديره و أحترامه لأنه قسم ٌ بعظيم احتمى به الحالف فيوكل أمره
إلى الله الذي حلف به.


و
من هذا القبيل ما حكاه النبي صلى الله عليه و سلم: ( رأى عيسى ابن مريم
رجُلا ً يسرق فقال له: أسرقت؟ قال: كلا و الذي لا إله إلا هو، فقال عيسى :
آمنت بالله و كذبت عيني) متفقٌ عليه.


و اليمين ثلاثة أنواع :-


1. يمين لغو.

2. يمين منعقدة.

3. يمين غموس.فالأولى : لا يؤاخذ صاحبها به.

و الثانية : يلزمه الوفاء بها أو الكفارة إذا حنث فيها. حنث: أي لم ينفذ ما قاله.

و الثالثة: يغمس بها نفسه في الأثم و يعرضها لغضب الله و عذابه. نسأل الله العافية و السلامة


----------------


قال
الله تعالى: (( لاَّ يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱلَّلغْوِ فِيۤ
أَيْمَانِكُمْ وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ
وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ )). سورة البقرة- الآية 225 .


أي: لا يؤاخذكم بما يجري على ألسنتكم من الأيمان اللاغية،
التي يتكلم بها العبد من غير قصد منه ولا كسب قلب، ولكنها
جرت على لسانه، كقول الرجل في عرض كلامه: «لا والله»،
و «بلى والله»، وكحلفه على أمر ماض، يظن صدق نفسه،
وإنما المؤاخذة، على ما قصده القلب. وفي هٰذا دليل على اعتبار المقاصد في الأقوال، كما هي معتبرة في الأفعال‎.

والله {غفور} لمن تاب إليه، {حَلِيمٌ} بمن عصاه، حيث لم يعاجله بالعقوبة، بل حلم عنه وستر، وصفح مع قدرته عليه، وكونه بين يديه‎.

و هذه هي اليمين اللغو.

و
قال عز وجل: (( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغْوِ فِيۤ أَيْمَانِكُمْ
وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ ٱلأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ
أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ
ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذٰلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ
وَٱحْفَظُوۤاْ أَيْمَانَكُمْ كَذٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) سورة المائدة- الآية 89

أي
: في أيمانكم، التي صدرت على وجه اللغو، وهي الأيمان، التي حلف بها المقسم
من غير نية ولا قصد، أو عقدها يظن صدق نفسه فبان بخلاف ذلك‎.


[وَلَـٰكِن
يُؤَاخِذُكُم بِمَاعَقَّدتُّمُ] أي: بما عزمتم عليه، وعقدت عليه قلوبكم.
كما قال في الآية الأخرى: [وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ
قُلُوبُكُم] ‎


{فكفارته} أي : كفارة الأيمان، التي عقدتموها بقصدكم {إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ‎} .

وذلك الإطعام {مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ} أي: كسوة عشرة مساكين، والكسوة هي التي تجزى في الصلاة‎.

[ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ ] كما قيدت في غير هذا الموضع. فمتى فعل واحداً من هذه الثلاثة، فقد انحلت يمينه.

[
فَمَنْ لَمْ ] واحداً من هذه الثلاثة { فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ
ذٰلِكَ } المذكور { كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَاحَلَفْتُمْ } تكفرها،
وتمحوها، وتمنع من الإثم


[
وَٱحْفَظُوۤاْ أَيْمَانَكُمْ ] عن الحلف بالله كاذباً، وعن كثرة الأيمان،
واحفظوها إذا حلفتم عن الحنث فيها، إلا إذا كان الحنث خيراً، فتمام الحفظ :
أن يفعل الخير، ولا يكون يمينه عرضة لذلك الخير.


[ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ ] المبينة للحلال من الحرام، الموضحة للأحكام

[ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ] الله، حيث علمكم ما لم تكونوا تعلمون.

فعلى العبد، شكر الله تعالى، على ما منَّ به عليه، من معرفة الأحكام الشرعية وتبيينها.

وهذه هي اليمين المنعقدة.



وقال
سبحانه: (( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ ٱللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ
ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـٰئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي ٱلآخِرَةِ وَلاَ
يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ وَلاَ
يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )). سورة آل عمران - الآية 77


أي
: إن الذين يشترون الدنيا بالدين، فيختارون الحطام القليل من الدنيا،
ويتوسلون إليها بالأيمان الكاذبة، والعهود المنكوثة، فهٰؤلاء { لاَ
يُكَلِّمُهُمْ ٱللَّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ وَلاَ
يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ } ، أي : قد حق عليهم سخط الله، ووجب عليهم
عقابه، وحرموا ثوابه، ومنعوا من التزكية، وهي التطهير. بل يردون يوم
القيامة، وهم متلوثون بالجرائم، متدنسون بالذنوب العظائم.



وهذه هي اليمين الغموس، التي تغمس صاحبها في الأثم، و من ثم في النار

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41265
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 1512_md_13266717781

و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم   و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم I_icon_minitime5th أغسطس 2011, 17:48

فين(وين) الردود؟ منتظر ردودكم إخوانى وأحبائى وأرجوا منكم التفاعل بيننا بالمنتدى ولكم شكرى وتقديرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
BiG_BosS
مدير ومؤسس المنتدى
مدير ومؤسس المنتدى
BiG_BosS

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم Busy10
عدد المساهمات : 5684
نقاط النشاط : 13906
تاريخ التسجيل : 07/01/2010
الموقع : NeverLand
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 2812_md_13435177851

و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم   و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم I_icon_minitime13th سبتمبر 2011, 18:20

شكرا على الموضوع .. جزاك الله خيراً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingofpop.forumarabia.com
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى : و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41265
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم 1512_md_13266717781

و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم   و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم I_icon_minitime4th أكتوبر 2011, 17:00

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا للمدير الغالى لمروركم الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
و لا تجعلوا الله عرضة ً لأيمانكم .... صدق الله العظيم
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إعجاز يبهر العقول سبحان الله العظيم
» روائع الرقم 19 في القرآن والسنة.. سبحان الله العظيم
» عجيب عجيب ستصيبك الدهشة !!!سبحان الله العظيم !!
» السيدات المقيمات فى مناطق فقيرة عرضة بمعدل الضعفين لولادة أجنة ميتة
»  الفرق بين : إن شاء الله و إنشاء الله وحكم كتابة إن شاء الله هكذا: إنشاء الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب :: الأقسام الدينية والإسلامية Islamic and religious sections :: القرآن الكريم والسيرة النبوية-
انتقل الى: