منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة P_1947n9v8i1
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى منتديات مايكل جاكسون (ملك البوب) M.J،
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الإدارة
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب

منتدى لعشاق ومحبى الأسطورة الغنائية ملك البوب مايكل جاكسون, Michael Jackson Forums
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى :   أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41258
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة 1512_md_13266717781

  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة Empty
مُساهمةموضوع: أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة     أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة I_icon_minitime27th نوفمبر 2012, 14:09


أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة

إعلم أن الطاعات لازمة لحياة قلب العبد لزوم الطعام والشراب لحياة
الجسد ، وجميع المعاصى بمثابة الأطعمة المسمومة التى تفسد القلب
ولابد ، والعبد محتاج إلى عبادة ربه عزّ وجلّ فقيراً إليه فقراً ذاتياً ، وكما
يأخذ العبد بالأسباب لحياة جسده من المداومة على تناول الأغذية النافعة
في أوقات متقاربة ، وإذا تبين له أنه تناول طعاماً مسموماً عن طريق
الخطأ أسرع فى تخليص جسده من الأخلاط الرديئة، فحياة قلب العبد أوْلى
بالاهتمام من جسده ، فإن كانت حياة الجسد تؤهله لمعيشة غير منغصة
بالمرض فى الدنيا، فحياة القلب تؤهله لحياة طيبة في الدنيا وسعادة غير
محدودة فى الآخرة ، وكذلك موت الجسد يقطعه عن الدنيا ، وموت القلب
تبقى آلامه أبد الآباد

وقال أحد الصالحين :

يا عجباً من الناس يبكون على من مات جسدهُ ولا يبكون على من مات
قلبه وهو أشد ، فإذاً الطاعات كلها لازمة لحياة القلب وتخص هذه بالذكر
لضرورتها لقلب العبد وشدة الحاجة إليها ذكر الله عز وجل ،
وتلاوة القرآن ، والإستغفار ، والدعاء ، والصلاة على النبى سيد الأنام ،
وقيام الليل

ذكر الله وتلاوة القرآن

وضرورة الذكر للقلب كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : الذكر للقلب كالماء
للسمك، فكيف يكون حال السمك إذا أخرج من الماء ، وقد ذكر الإمام
شمس الدين ابن القيّم ما يقرب من ثمانين فائدة في كتابه الوابل الصيب ،
فننقل بعضها بإذن الله تعالى ، وننصح بالعودة إلى الكتاب المذكور لعظيم نفعه ،

ومن هذه الفوائد

أن الذكر قوت القلب والروح، فإذا فقه العبد صار بمنزلة الجسم إذا حيل
بينه وبين قوته ، ومنها أنه يطرد الشيطان ، ويقمعه ، ويكسره، ويرضى
الرحمن عزّ وجلّ ويزيل الهمّ والغمّ عن القلب ، ويجلب له الفرح والسرور
والبسط ، وينو القلب والوجه، ويكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة ،
ويورثه محبة الله عزّ وجل ، وتقواه ، والإنابة إليه ، وكذلك يورث العبدّ
ذكر الله عزّ وجل ،

} فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ {

البقرة : من الآية 152

ولو لم يكن فب الذكر إلا هذه وحدها لكفى بها فضلاً وشرفاً
ويورث جلاء القلب من الغفلة ، ويحط الخطايا
ورغم أنه من أيسر العبادات ، العطاء والفضل الذي رتب عليه
لم يرتب على غيره من الأعمال

عن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :

( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد،
وهو على كل شىء قديرٌ ، فى اليوم مائة مرة كانت له عدل عشرة رقاب ،
وكتبت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزا من
الشيطان يومه ذلك حتى يمسى، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به
إلا رجل عمل أكثر منه )
رواه البخارى 6/338، 339 بدء الخلق ، ومسلم 17/17 الذكـر،

والترمذى 13/16 ،17 الدعاء

وعن جابر رضى الله تعالى عنهما
عن النبى صلى الله عليه و سلم قال:

( من قال سبحان الله وبحمده غرست له نخلة فى الجنة )

رواه الترمذى ( 3531 تحفة) الدعوات، وابن حبان (2335) موارد،
والحاكم ( 1/501، 502) وقال الترمذى : حسن صحيح وقال الحاكم :
صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبى وصححه الألبانى فى الصحيحة


وقال ابن مسعود لأن أسبح الله تعالى تسبيحات أحب إلىّ من أن أنفق
عددهم دنانير فى سبيل الله عزّ وجلّ

والذكر دواء لقسوة القلوب ، كما قال رجل للحسن : يا أبا سعيد :
أشكو إليك قسوة قلبى ، قال : أذبه بالذكر ،
وقال مكحول : ذكر الله شفاءٌ وذكر الناس داءٌ ، قال رجل لسلمان :
أى الأعمال أفضل ؟ فقال : أما تقرأ القرآن :

} وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ {

العنكبوت من الآية : 45

وعن أبى موسى رضى الله تعالى عنه
عن النبى صلى الله عليه و سلم قال :

( مثل الذى يذكر ربه والذى لايذكر ربه مثل الحىّ والميت )

رواه البخارى (11/208) الدعوات ، ومسلم (6/68) صلاة المسافرين
بلفظ : مثل البيت الذى لا يذكر الله فيه ، والبيت الذى يذكر الله فيه
مثل الحىّ والميت

ودوام الذكر تكثير لشهود العبد يوم القيامة ، وسبب لاشتغال العبد عن
الكلام الباطل من الغيبة والنميمة وغير ذلك، فإما لسان ذاكر وإما لسان
لاغِ، فمن فُتح له بابُ الذكر فقد فُتح له بابُ الدخول على الله عز وجل،
فليتطهر وليدخل على ربه عز وجل ، يجد عنده ما يريد، فإن وجد
ربه عز وجل وجد كل شيء ، وإن فاته ربه عز وجل فاته كل شيء

وللذكر أنواع :
منها : ذكر أسماء الله عز وجل ، وصفاته ، ومدحه، والثناء عليه بها ،
نحو : سبحان الله ، و الحمد الله
و لا إله إلا الله ، و الله أكبر و لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ...
وغيرها من الذكر الذي علمنا إياه الرسول الكريم ، وأيضاً : الخبر عن
الله عز وجل بأحكام أسمائه وصفاته ، نحو : الله عز وجلّ يسمع أصوات
عباده ويرى حركاتهم ، ومنها : ذكر الأمر والنهي كأن تقول :
إن الله عز وجل أمر بكذا ، ونهى عن كذا

ومن ذكره سبحانه وتعالى ذكرُ آلائه وإحسانه ، وأفضل الذكر :
تلاوة القرآن ، وذلك لتضمنه لأدوية القلب وعلاجه من جميع الأمراض ،
قال الله تعالى

} يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ {

يونس من الآية : 57

وقال الله تعالى

} وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ {

الإسراء من الآية : 82

وأمراض القلب تجمعها أمراض الشبهات والشهوات ، والقرآن شفاء
للنوعين ، ففيه من البينات والبراهين القطعية ما يبين الحق من الباطل
فتزول أمراض الشبه المفيدة للعلم ، والتصور ، والادراك بحيث يرى
الأشياء على ما هي


فمن درس القرآن وخالط قلبه ، أبصر الحق والباطل وميزّ بينهما ،
كما يميز بعينيه بين الليل والنهار ، وأما شفاؤه لمرض الشهوات فذلك
بما فيه من الحكمة والموعظة الحسنة ، بالتزهيد في الدنيا ،
والترغيب فى الآخرة
وبالجملة فأنفع شيء للعبد هو ذكر الله عزّ وجلّ

}أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {

الرعد :28
وأفضل الذكر تلاوة كتاب الله عزّ وجل

قال الله تعالى :

} إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا
وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ
إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ {

فاطر : 29 - 30
وعن عثمان - رضي الله وعن الصحابة أجمعين - قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )

رواه البخارى (9/66/67) فضائل القرآن ، والترمذى (11/32) ثواب
القرآن ، وأبو داود (1439) الصلاة
وعن أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة / رضي الله عنها وعن أبيها أنها قالت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( الذي يقرأ القرآن وهو ماهر فيه مع السفرة الكرام البررة ،
الذى يقرأ القرآن وهو يتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران )

رواه البخارى (8/691) التفسير ، ومسلم ( 6/84) صلاة المسافرين ، وأبو داود
( 1441) الصلاة ، والترمذي ( 12/29)

وهو طلب المغفرة، والمغفرة : هي وقاية شر الذنوب مع سترها وقد كثر
ذكر الاستغفار فى القرآن ، فتارة يؤمر به كقوله سبحانه وتعالى

}وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {

المزمل من الآية : 20
وتارة يمدح أهله كقوله تعالى

} وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ {

آل عمران من الآية : 17
وتارة يذكر أن الله يغفر لمن استغفره كقوله تعالى

} وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا {

- النساء من الآية : 110
وكثيراً ما يقرن الاستغفار بذكر التوبة ،
فيكون الاستغفار حينئذ عبارة عن طلب المغفرة باللسان

والتوبة عبارة عن :

الإقلاع عن الذنوب بالقلب والجوارح ، وحكم الاستغفار كحكم الداء ،
فإن شاء الله أجابه وغفر لصاحبه ، لاسيما إذا خرج عن قلب منكسر
بالذنوب أو صدف ساعة من ساعات الإجابة كالأسحار وإدبار الصلوات
ويروى عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني عوّد لسانك : اللهم اغفر لي فإن
لله ساعات لا يرد فيها سائلاً وقال الحسن : أكثروا من الاستغفار فى
بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طرقكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم ،
وأينما كنتم ، فإنكم ما تدرون متى تنزل المغفرة

وعن ابن عمر رضى الله تعالى عنهما قال :
إن كنا لنعد لرسول الله في المجلس الواحد مائة مرة
يقول :

( رب اغفر لى وتب علىّ إنك أنت التواب الغفور )

رواه أحمد
(4726) أبوداود (1500) الصلاة و بن ماجة (3815)
الأدب وصححه الألباني

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه – وارضاه
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :

( والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )

رواه رواه البخاري(11/101)الدعوات ومسلم عن ابن عمر (17/24)
الذكر بلفظ فإني أتوب إليه في اليوم مائة مرة
وعنه قال : إنه ليغان على قلبي وإنى لأسغفر الله فى اليوم مائة مرة .
(رواه مسلم (17/23) الذكر وأبو داود (1501) الصلاة
وقوله ليغان
أي ليغطي ويغشى . والمراد به السهو

وبيّن الله عز وجل فى الحديث القدسى ثلاثة أسباب من أعظم أسباب المغفرة ،
عن أنس رضى الله تعالى عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
قال الله تعالى فى الحديث القدسى :

( يا ابن آدم إنك ما دعوتنى ورجوتنى غفرت لك ما كان منك ولا أبالى ،
يابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ،
يا ابن آدم لو أتيتنى بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة )

الدعاء

قال الله تعالى

}وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ {

غافر: من الآية : 60

فأمرنا الله عز وجل بالدعاء ووعدنا بالإجابة ،
ثم عقب بقوله عز وجـل :

}إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ {

غافر من الآية :

60 فسبحان الله العظيم، ذي الكرم الفياض والجود المتتابع، جعل سؤال
عبده لحوائجه وقضاء مآربه عبادة له ، وطلبه منه وذمه على تركه
بأبلغ أنواع الذم فجعله مستكبراً عليه
وعن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه
عن النبى صلى الله عليه و سلم أنه قال :

( من لم يسأل الله يغضب عليه )

رواه أحمد ( 2/442) ، والترمـذى ( 12/267، 268) التفسـير،
وابن ماجـه ( 3827) الدعاء، والبخارى فى الأدب المفرد (658) ،
والحاكم ( 1/491) ، صححه ووافقه الألبانى

وما أحسن قول القائل

لا تسألن بنى آدّمَ حاجـَةً.... وسَلَ الذى أبوابُهُ لا تحْجَبُ
الله يغضبُ إن تركتَ سُؤالَهُ.... وإذا سألت بنى آدم يغضَبُ

وقال عز وجل

} أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ {

النمل : من الآية : 62

}وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ {

البقرة : من الآية : 186

وعن النعمان بن بشير رضى الله عنه قال :
قال : الدعاء هو العبادة ثم تلى الآية

} وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ {

غافر: الآية : 60 (رواه أبوداود (1446) الصلاة ، والترمذي
(12/267)التفسير وقال حسن صحيح وإبن ماجة (3828) الدعاء ،
والحاكم (1/491) ، وصححه ووافقه الألباني .
والدعاء يقطع بقوله لعموم الآيات التي قدمنا ذكرها ،
وكذلك الأحاديث الآتية إذا استوفى شروط الصحة

وعن سلمان رضى الله تعالى عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

( إن الله حييىّ كريم يستحي إذا رفع الرجـل يديه أن يردهما صفـراً خائبتـين )
رواه الترمذي
13/68 الدعاء ، وقال : حسن غريب ، وأبو داود ( 1474) الصلاة ،
ابن حبان (2399) موارد ، والحاكم ( 1/497)
وصححه ووافقه الذهبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
memogo
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
مشرف الأقسام الدينية و قسم الصور العام
memogo

الدولة : مصر
الجنس : ذكر
مزاجى مزاجى :   أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة 110
عدد المساهمات : 21090
نقاط النشاط : 41258
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة 1512_md_13266717781

  أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة     أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة I_icon_minitime27th نوفمبر 2012, 14:26

فين(وين) الردود؟ منتظر ردودكم إخوانى وأحبائى وأرجوا منكم التفاعل بيننا بالمنتدى ولكم شكرى وتقديرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسباب حياة القلب وأغذيته النافعة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القلب هو القلب وسيبقى ما أنت حى
» الدلائل القرآنية في أن العلوم والأعمال النافعة العصرية داخلة في الدين الإسلامي
»  من أسباب موت القلوب
» أسباب قبول رمضان
» ما أسباب سلس البول عند الرجال؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مايكل جاكسون لشباب العرب :: الأقسام الدينية والإسلامية Islamic and religious sections :: القرآن الكريم والسيرة النبوية-
انتقل الى: